أحسنت أيها الأستاذ الدكتور باسم العتيلي حياك الله فالقصيدة متكاملة من حيث الأفكار والمضمون ولا غرو فهي آتية من عقل و قلب “عالم رياضيات” نشأ في أحسن جو عائلي يعود نسبه لأشراف العرب والمسلمين، متماسك وذو أخلاق عالية ولا غرابة إن أتت منك هذه القصيدة التي هي تجربة شعورية صادقة يا دكتور باسم العتيلي . لك كل التحية وفخر أهالي عتيل بإبنهم البار الأستاذ الدكتور باسم العتيلي الذي ينشد العلا دائما وهذا دأبه في كل حين. ورحم الله والدك الشيخ سليم سليمان العتيلي الذي انشاء الله في جنات النعيم.
أشكرك جزيل الشكر أخي شعبان على كلماتك الطيبة وعلى تشجيعك، وأدعو الله لك كل الخير، الوطن غالي وعزيز ويستحق كل ما نستطيع، وأهله والأحبة الذين هم اين ما كانوا بالداخل أم بالغربة يستحقون كل محبة وتقدير، ننتمي لعتيل وللوطن الغالي حتى العظام اينما حللنا وأينما ارتحلنا.
الأستاذ الدكتور باسم عتيلي المحترم
تحية طيبة وبعد
هذه القصيدة من أجمل ما قرأت ، كلام عذب سلسبيل ينساب في ثنايا القصيدة ، ودعاء من القلب لهذه الأمة التي أثخنتها جراح الأصدقاء أكثر من جراح الأعداء مع مطلع الألفية الثالثة ، مع هذا “”" المسخ العربي”"” الذي أسموه “الربيع..” على قاعدة “المشروبات الروحية” ، لم يبقى أمامنا أستاذنا الفاضل إلا الدعاء، والعرب لن يكون لهم ربيع إلا إذا اجتاح فلسطين !!!
مع فائق حبي وتقديري لك أيها الأصيل.
أخي الفاضل الدكتور خلف الغرايبة المحترم
سرني وأثلج صدري شهادتك خاصة أنها جاءت من كاتب معروف له السبق وأخ فاضل، شهادة أعتز بها ووسام أفتخر به، يجمعنا همٌ واحد وهدفٌ واحد وأمة واحدة من محيطها لخليجها، وجمعنا عامل مشترك آخر وصرح علمي شامخ وهو الجامعة الأردنية (دفعة 1977).
أُأمن على دعاءك لأمتنا لعل الله يعجل بالفرج ويجعل لنا من بعد ضيق فرجا ومن كل هم مخرجا.
أمنياتي لك بكل الخير والتوفيق ولك مني كل محبة وتقدير
الأخ الكريم الأستاذ الدكتور باسم عتيلي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، سلام طيب مبارك،وتحية عطرة من هنا من جبال عجلون التي تُعانق جبال نابلس إليكم وإلى مجلسكم الكريم .
أسعدني جدا ردك اللطيف الذي يقطر مودة وأخوة ، نعم قواسم مشتركة كثيرة تجمعنا على المستوى الفردي( الحامعة الأردنية، سقا الله أيام هذه الجامعة)، وعلى المسوى الجمعي في مقدّمتها منظومة القيم العربية الاسلامية ، هذه المنظومة التي بدأت تهتز بل وانهارت في معظم دول العالم إلاّ في عالمنا الذي سيبقى فيه الخير والخيّرين رغم كيد ودس الكائدين المغرضين الحاقديْن على هذه الأمة، ولكن: “{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة الأنفال: آية 30].
ونسأله تعالى أن يحفظ البلاد العربية والإسلامية سخاء رخاء، وأن يُرينا بأعدائنا (وخاصة ممّن هم من أبناء جلدتنا) عجائب قدرته في السّحق والتشتيت والتحطيم إنه سميع مجيب، تحياتي إليك إيها الرمز وإلى كل أبناء “”المسجد الأقصى وما حوله”" عندكم (وهم كثر والحمد لله)، هذه فرصة طيبة جمعتني مع رجل عالم طيب، واسلم أخاً عزيزاً.
أحسنت أيها الأستاذ الدكتور باسم العتيلي حياك الله فالقصيدة متكاملة من حيث الأفكار والمضمون ولا غرو فهي آتية من عقل و قلب “عالم رياضيات” نشأ في أحسن جو عائلي يعود نسبه لأشراف العرب والمسلمين، متماسك وذو أخلاق عالية ولا غرابة إن أتت منك هذه القصيدة التي هي تجربة شعورية صادقة يا دكتور باسم العتيلي . لك كل التحية وفخر أهالي عتيل بإبنهم البار الأستاذ الدكتور باسم العتيلي الذي ينشد العلا دائما وهذا دأبه في كل حين. ورحم الله والدك الشيخ سليم سليمان العتيلي الذي انشاء الله في جنات النعيم.
28/02/2013 at 15:42أشكرك جزيل الشكر أخي شعبان على كلماتك الطيبة وعلى تشجيعك، وأدعو الله لك كل الخير، الوطن غالي وعزيز ويستحق كل ما نستطيع، وأهله والأحبة الذين هم اين ما كانوا بالداخل أم بالغربة يستحقون كل محبة وتقدير، ننتمي لعتيل وللوطن الغالي حتى العظام اينما حللنا وأينما ارتحلنا.
01/03/2013 at 09:44الأستاذ الدكتور باسم عتيلي المحترم
21/09/2013 at 17:06تحية طيبة وبعد
هذه القصيدة من أجمل ما قرأت ، كلام عذب سلسبيل ينساب في ثنايا القصيدة ، ودعاء من القلب لهذه الأمة التي أثخنتها جراح الأصدقاء أكثر من جراح الأعداء مع مطلع الألفية الثالثة ، مع هذا “”" المسخ العربي”"” الذي أسموه “الربيع..” على قاعدة “المشروبات الروحية” ، لم يبقى أمامنا أستاذنا الفاضل إلا الدعاء، والعرب لن يكون لهم ربيع إلا إذا اجتاح فلسطين !!!
مع فائق حبي وتقديري لك أيها الأصيل.
أخي الفاضل الدكتور خلف الغرايبة المحترم
24/09/2013 at 21:31سرني وأثلج صدري شهادتك خاصة أنها جاءت من كاتب معروف له السبق وأخ فاضل، شهادة أعتز بها ووسام أفتخر به، يجمعنا همٌ واحد وهدفٌ واحد وأمة واحدة من محيطها لخليجها، وجمعنا عامل مشترك آخر وصرح علمي شامخ وهو الجامعة الأردنية (دفعة 1977).
أُأمن على دعاءك لأمتنا لعل الله يعجل بالفرج ويجعل لنا من بعد ضيق فرجا ومن كل هم مخرجا.
أمنياتي لك بكل الخير والتوفيق ولك مني كل محبة وتقدير
الأخ الكريم الأستاذ الدكتور باسم عتيلي المحترم
26/09/2013 at 21:48السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، سلام طيب مبارك،وتحية عطرة من هنا من جبال عجلون التي تُعانق جبال نابلس إليكم وإلى مجلسكم الكريم .
أسعدني جدا ردك اللطيف الذي يقطر مودة وأخوة ، نعم قواسم مشتركة كثيرة تجمعنا على المستوى الفردي( الحامعة الأردنية، سقا الله أيام هذه الجامعة)، وعلى المسوى الجمعي في مقدّمتها منظومة القيم العربية الاسلامية ، هذه المنظومة التي بدأت تهتز بل وانهارت في معظم دول العالم إلاّ في عالمنا الذي سيبقى فيه الخير والخيّرين رغم كيد ودس الكائدين المغرضين الحاقديْن على هذه الأمة، ولكن: “{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة الأنفال: آية 30].
ونسأله تعالى أن يحفظ البلاد العربية والإسلامية سخاء رخاء، وأن يُرينا بأعدائنا (وخاصة ممّن هم من أبناء جلدتنا) عجائب قدرته في السّحق والتشتيت والتحطيم إنه سميع مجيب، تحياتي إليك إيها الرمز وإلى كل أبناء “”المسجد الأقصى وما حوله”" عندكم (وهم كثر والحمد لله)، هذه فرصة طيبة جمعتني مع رجل عالم طيب، واسلم أخاً عزيزاً.
رائعة، ولا أريد أن أزيد خشية أن أنتقص بكلماتي العاجزة من قيمتها، ولذلك سأترك أثرها في القلب يتردّد كل حين
27/10/2013 at 11:31كلمات رائعه ولها وقع كبير في القلب. اللهم افتح لأخي فتوح العارفين وردنا الى ديننا ردا جميلا
05/12/2013 at 21:26