خاص موقع عتيل كوم| صور حصرية – صورة قديمة جداً ونادرة وصلتنا من الأردن ،، معلمو مدرسة عتيل الثانوية لعام 1963/1964:
سرد الأسماء من اليمين إلى اليسار صفّاً صفا نحو الأسفل؛
1. مصطفى البوريني
2. نجيب صدقي
3. صبحي الزعبي “مديراً”
4. عدنان محمود علي
5.جميل حسين
6. رجب آسيا
7. توفيق شحادة
8. خالد أبو علي
9. شهير سليمان علارية
10. أحمد علي السيد “سكرتيراً ”
11. عبد الله دلواني
12. شقير حسين شقير
13. فتحي عابودي
14. أحمد جزار
15. محمد حسان
16. رشيق خضر
17. سليمان خريشة
18. عبد العفو بدران
19. صلاح الأشقر
20. فتح الله ملاك
21. عبد الرحيم خربطللمزيد من تعليقات الصورة اضغط هنا
طبعا لا يمكن أن أمر على هذه الصورة هكذا فهؤلاء هم أسيادنا وتاج راسنا وهم كلهم من دون أي استثناء أقمار في سماء فلسطين بعضها هوت ولكنها لا تزال في القلب وبعضهم ما زال يضئ سماءنا وأرضنا ووجداننا الذي يهفو إليهم أينما كانوا. أنظروا إلى الأستاذ العظيم المرحوم “فتح الله الملاك” أبو حاتم أنظروا إلى حنانه مع زملائه وهو يضع يده على كتف أستاذ حبييب إلى قلوبنا هو المرحوم صلاح الأشقر ذا الوجه الباسم والشاعر الرقيق مدرسنا للغة العربية رحمه الله ، وطبعا لا يمكن أن أرى صورة أستاذي وجبيب قلبي الأستاذ رشيق خضر وأمر هكذا دون أن أدعو له من سويداء قلبي بالرحمة و انشاء الله في عليين يا أساتذتنا الأحبة : المدير صبحي الزعبي صاحب الفضل في جعل مدرسة عتيل ثانوية، خالد أبو علي أستاذ الكيمياء المحترم، أحمد الجزار جميل الوجه والمخبر، وسلامي الحار لأحبائنا الأساتذة الأجلاء أحمد السيد “الأب العظيم”، أستاذ عبدالله الديلواني ذا الوجه الباسم وصاحب أنقى سريرة في عتيل بلا مبالغة، والسلام الكبير للرجل الكبير الأستاذ محمد حسان الذي يرمز للرجولة التي كنا نطمح أن نقتدي به، الأستاذ عبدالرحيم خربط الرجل اللطيف الذي كان بالنسبة لي “رمز الأناقة” واللسان الجميل “لم يدرسني ولكنه كان قدوة لنا مثل صديقه الصدوق “أستاذ عبد الله الديلواني”.
طبعا لا يمكن أن أمر على هذه الصورة هكذا فهؤلاء هم أسيادنا وتاج راسنا وهم كلهم من دون أي استثناء أقمار في سماء فلسطين بعضها هوت ولكنها لا تزال في القلب وبعضهم ما زال يضئ سماءنا وأرضنا ووجداننا الذي يهفو إليهم أينما كانوا. أنظروا إلى الأستاذ العظيم المرحوم “فتح الله الملاك” أبو حاتم أنظروا إلى حنانه مع زملائه وهو يضع يده على كتف أستاذ حبييب إلى قلوبنا هو المرحوم صلاح الأشقر ذا الوجه الباسم والشاعر الرقيق مدرسنا للغة العربية رحمه الله ، وطبعا لا يمكن أن أرى صورة أستاذي وجبيب قلبي الأستاذ رشيق خضر وأمر هكذا دون أن أدعو له من سويداء قلبي بالرحمة و انشاء الله في عليين يا أساتذتنا الأحبة : المدير صبحي الزعبي صاحب الفضل في جعل مدرسة عتيل ثانوية، خالد أبو علي أستاذ الكيمياء المحترم، أحمد الجزار جميل الوجه والمخبر، وسلامي الحار لأحبائنا الأساتذة الأجلاء أحمد السيد “الأب العظيم”، أستاذ عبدالله الديلواني ذا الوجه الباسم وصاحب أنقى سريرة في عتيل بلا مبالغة، والسلام الكبير للرجل الكبير الأستاذ محمد حسان الذي يرمز للرجولة التي كنا نطمح أن نقتدي به، الأستاذ عبدالرحيم خربط الرجل اللطيف الذي كان بالنسبة لي “رمز الأناقة” واللسان الجميل “لم يدرسني ولكنه كان قدوة لنا مثل صديقه الصدوق “أستاذ عبد الله الديلواني”.
19/12/2012 at 15:25هؤلاء تيجان على رؤوسنا دائما وأبدا
10/01/2013 at 13:42