وكعادته لم يتوانى في تقديم المزيد والمزيد لاتمام هذا المشوع الحيوي في عتيل والمنطقة .
وليس التقديم المادي فقط بل والمعنوي ايضا ودائما يشجع ويحفز العمل بالمشروع ودائما بالاتصال دائم ومتابعة مستمرة للمشوع والى اي مدى تم الانجاز
هذا الرجل الذي رهن نفسه وماله لخدمة بلده اهلها هو وعائلته الكريمة ليس في مستشفى عتيل وحسب بل وبادر في اكمال وتاثيث مدرسة الحاجة نظمية الاساسية العليا وتزويد المدارس الاخرى بمختبرات حاسوب وما تحتاجه من احتياجات اخرى
ومهما تكلمنا ومهما كتبنا عن اخلاق وكرم هذا الرجل اتجاه بلده لا نوفيه حقه فنعم الرجل هو ونعم الابن البا ر هو مهما ابتعد ومهما طالت غربته لكنه مرتبط ببلدته بروحه ووجدانه ويحث ابنائه على التواصل الدائم والارتباط الوثيق بالارض والوطن وببلدتهم خصوصا
بهذه الزيارة اصر على اكتمال المستشفى ويوجه حديثه للجنة المستشفى ولاضاء الهيئة الادارية ان استمرو يا ابنائي ولا تجعلو اي شيء يثنيكم عن اكمال هذا المشروع
ادامك الله يا ابا بلال ذخرا ونبراسا لبلدك واهلك.