قصيدة معبره عن وضع العالم العربي الحالي ولقرون مضت . ولا حول ولا قوة الا بالله ولا يسعني هتا إلاّ ان أقول :
لا يبدل الله ما بقوم حتى يبدلوا ما بأنفسهم . صدق الله العظيم .
أستاذ عبدالرحيم وتبقى رقيق القلب على وطنك وهذه طبيعتك كل الحنان والحب في شخصيتك ليس الآن فقط ولكن منذ أن عرفتكم وأنتم في الثانوية وأنا كنت في الإعدادية، كلككم ذوق ولطف ، أستاذ عبدالرحيم أنا أعرفكم ولكن لا أعرف أولادكم أنا أتوقع أن يكونوا مثل أبيهم مفعمين بالحب والحنان الله يوفقكم ونراكم على خير
أخي العزيز شعبان الصعيدي المحترم . تحية طيبة وبعد ، يسرني بعد كل هذه السنوات ان نتواصل ونسترجع ولو جزء بسيط من عتيل وذكرياتها ، وما أجملها من ذكريات تتعلق بالأرض والإنسان ، ولكن قبل ان نعود إلى الماضي دعني أشكرك بشكل خاص على مشاركاتك لجميلة والفعالة والمتواصلة على موقع عتيل الذي نجل ونحترم كل العاملين والقائمين عليه للدور المشرف الذي يقوم به في نقل آخر الأخبار بكافة أشكالها وصورها ! هذا ولا يسعني بهذا المجال إلا ان انقل من خلال هذا الموقع أطيب التحيات إلى كافة أبناء عتيل العزيزة في الداخل والخارج والمهجر ، وخاصة في ولاية ( دالاس ) حيث ان أصغر أبنائي يدرس الماجستير في جامعة دالاس ! ونزولا عند رغبتك يسرني ان أطلعك على جزء من أخباري العائلية حيث المجال لا يتسع للتفاصيل ، فانا تزوجت يا أخ شعبان عام ٦٩ ٧٠ ، ورزقت بخمسة أبناء ( ثلاثة أولاد وابنتان ) وجميعهم أنهوا دراستهم الجامعية بتفوق من الجامعات إلا ردنية والأمريكية ، ويعملون في مجالات مختلفة ! هذا على الصعيد الشخصي ، اما على صعيد العمل فلم اعمل إلا في مجال التربية والتعليم وقد تقاعدت مرتين ! هذا بالنسبة لي ، ولكن ماذا عنك ، هل لي ان اطلب منك صورتك الشخصية القديمة والحديثة لا تذكرك جيدا لأنني كما اعتقد لم أرك منذ خمسين عاما . والى لقاء متجدد يحمل كل الخير ان شاء الله لنا ولكم وللجميع ! !
أستاذي الفاضل عبد الرحيم
حياك الله استاذي الفاضل وكم هي سعادتي برؤية صورتك وأنك بخير وبصحة وعافية حيث لم يحصل لي شرف لقائك منذ زمن ليس بالقليل، لا تعلم كم نحبكم وندعوا لكم لأن لكم الفضل الأكبر في ما نحن فيه وكلما رايت من درسوني أو صورهم تحبس أنفاسي ولا أستطيع والله أن أمنع دمعتي، فأنتم من صنعتم حاضرنا ومستقبلنا، فكل علم علمتمونا اياه أو توجيه وجهتمونا إياه محفور في أعماق قلوبنا.
جزاكم الله عنا كل الخير، وبارك الله لكم وفيكم وأسأل الله لك الصحة والعافية
ابنكم باسم سليم عتيلي
عزيزي الدكتور باسم العتيلي حفظك الله ورعاك ؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ليس غريبا ان يكون هذا الشعور النبيل شعورك تجاه من علموك ،،وانت من طلابنا الذين لم ولن تمحاهم الذاكرة لأنك كنت وما تزال مثالا للجد والمثابرة والخلق الرفيع ، وها انت تجني ثمار ما زرعت ، نجاحا ومحبة من كل من عرفك ، صغيرا في العمر كنت أم كبيرا ، ولا يسعني بهذه آلمناسبة الطيبة إلا ان أهنئك بما صلت اليه ، واهنيء عتيل بأبنائها البررة أمثالك ،والله يوفقك لما فيه خير الأمة والوطن . / أخوكم : عبد الرحيم خربط ، عمان – الاردن ٢٧ – ١ – ٢٠١٣
قصيدة معبره عن وضع العالم العربي الحالي ولقرون مضت . ولا حول ولا قوة الا بالله ولا يسعني هتا إلاّ ان أقول :
26/01/2013 at 07:52لا يبدل الله ما بقوم حتى يبدلوا ما بأنفسهم . صدق الله العظيم .
أستاذ عبدالرحيم وتبقى رقيق القلب على وطنك وهذه طبيعتك كل الحنان والحب في شخصيتك ليس الآن فقط ولكن منذ أن عرفتكم وأنتم في الثانوية وأنا كنت في الإعدادية، كلككم ذوق ولطف ، أستاذ عبدالرحيم أنا أعرفكم ولكن لا أعرف أولادكم أنا أتوقع أن يكونوا مثل أبيهم مفعمين بالحب والحنان الله يوفقكم ونراكم على خير
26/01/2013 at 21:52أخي العزيز شعبان الصعيدي المحترم . تحية طيبة وبعد ، يسرني بعد كل هذه السنوات ان نتواصل ونسترجع ولو جزء بسيط من عتيل وذكرياتها ، وما أجملها من ذكريات تتعلق بالأرض والإنسان ، ولكن قبل ان نعود إلى الماضي دعني أشكرك بشكل خاص على مشاركاتك لجميلة والفعالة والمتواصلة على موقع عتيل الذي نجل ونحترم كل العاملين والقائمين عليه للدور المشرف الذي يقوم به في نقل آخر الأخبار بكافة أشكالها وصورها ! هذا ولا يسعني بهذا المجال إلا ان انقل من خلال هذا الموقع أطيب التحيات إلى كافة أبناء عتيل العزيزة في الداخل والخارج والمهجر ، وخاصة في ولاية ( دالاس ) حيث ان أصغر أبنائي يدرس الماجستير في جامعة دالاس ! ونزولا عند رغبتك يسرني ان أطلعك على جزء من أخباري العائلية حيث المجال لا يتسع للتفاصيل ، فانا تزوجت يا أخ شعبان عام ٦٩ ٧٠ ، ورزقت بخمسة أبناء ( ثلاثة أولاد وابنتان ) وجميعهم أنهوا دراستهم الجامعية بتفوق من الجامعات إلا ردنية والأمريكية ، ويعملون في مجالات مختلفة ! هذا على الصعيد الشخصي ، اما على صعيد العمل فلم اعمل إلا في مجال التربية والتعليم وقد تقاعدت مرتين ! هذا بالنسبة لي ، ولكن ماذا عنك ، هل لي ان اطلب منك صورتك الشخصية القديمة والحديثة لا تذكرك جيدا لأنني كما اعتقد لم أرك منذ خمسين عاما . والى لقاء متجدد يحمل كل الخير ان شاء الله لنا ولكم وللجميع ! !
27/01/2013 at 13:34أستاذي الفاضل عبد الرحيم
27/01/2013 at 20:05حياك الله استاذي الفاضل وكم هي سعادتي برؤية صورتك وأنك بخير وبصحة وعافية حيث لم يحصل لي شرف لقائك منذ زمن ليس بالقليل، لا تعلم كم نحبكم وندعوا لكم لأن لكم الفضل الأكبر في ما نحن فيه وكلما رايت من درسوني أو صورهم تحبس أنفاسي ولا أستطيع والله أن أمنع دمعتي، فأنتم من صنعتم حاضرنا ومستقبلنا، فكل علم علمتمونا اياه أو توجيه وجهتمونا إياه محفور في أعماق قلوبنا.
جزاكم الله عنا كل الخير، وبارك الله لكم وفيكم وأسأل الله لك الصحة والعافية
ابنكم باسم سليم عتيلي
عزيزي الدكتور باسم العتيلي حفظك الله ورعاك ؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ليس غريبا ان يكون هذا الشعور النبيل شعورك تجاه من علموك ،،وانت من طلابنا الذين لم ولن تمحاهم الذاكرة لأنك كنت وما تزال مثالا للجد والمثابرة والخلق الرفيع ، وها انت تجني ثمار ما زرعت ، نجاحا ومحبة من كل من عرفك ، صغيرا في العمر كنت أم كبيرا ، ولا يسعني بهذه آلمناسبة الطيبة إلا ان أهنئك بما صلت اليه ، واهنيء عتيل بأبنائها البررة أمثالك ،والله يوفقك لما فيه خير الأمة والوطن . / أخوكم : عبد الرحيم خربط ، عمان – الاردن ٢٧ – ١ – ٢٠١٣
28/01/2013 at 00:28